تخطي التنقل

لقد تم فتح باب الترشح في مسابقة كتارا للرواية والفن التشكيلي.

محمد ديب

الإسم الكامل: محمد ديب

المعلومات الشخصية:

الاسم الكامل: محمد ديب
مكان الولادة وتاريخها: تلمسان غرب الجزائر في 21 يوليو 1920
الجنسية: جزائري

السيرة الحياتية:

ولد لعائلة حرفية ومثقفة، وتلقى تعليمه الابتدائي بالمدرسة الفرنسية. بعد وفاة والده سنة 1931 بدأ في الكتابة الشعرية. سافر إلى منطقة قرب الحدود الجزائرية المغربية ليتولى التدريس هناك، ثم عمل محاسبا في مدينة وجدة (1938- 1940). تم تجنيده سنة 1942 ضمن جيوش الحلفاء خلال الحرب العالمية الثانية، وعمل كمترجم بين اللغتين الفرنسية و الإنجليزية بالجزائر العاصمة. عاد بعد الحرب إلى مسقط رأسه تلمسان، واشتغل هناك في صناعة السجاد، ونشر في هذه الفترة أعماله الشعرية تحت اسم “ديبيات”، ونشرت أعماله في مدينة جنيف. بدأ في العمل الصحفي منذ العمل 1950 واشتغل بجريدة الجزائر الجمهورية مع الكاتب الجزائري كاتب ياسين، وأخذ يكتب مقالات نارية تندد بالاستعمار الفرنسي. طاب له المقام بالمملكة المغربية عام 1960، وبعد استقلال الجزائر عام 1962 عاد إليها. أصدر أول عمل أدبي عام 1952 وهو روايته الشهيرة “الدار الكبيرة”، وقد نشرتها دار لوسوي الفرنسية، ونفدت طبعتها الأولى بعد شهر واحد. دعا إلى حضور حركة شبابية في مدينة البليدة وتعرف هناك على أدباء مثل ألبير كامو، وجون كارول، وبريس باريان، ومولود فرعون وغيرهم من الأدباء العالميين .له عدد من الترجمات الأدبية إلى الفرنسية خاصة من اللغة الفنلندية التي استقر نهائيا بين أهليها اعتبارا من عام 1989. توفي في 2 مايو 2003 في سان كلو إحدى ضواحي باريس.

النتاج الروائي:

• “الدار الكبيرة”، 1952
• “الحريق”، 1954
• “من يذكر البحر؟”، 1962
• “مسيرة على الضفة الموحشة”، 1964
• “إله وسط الوحشية”، 1970
• “سيد القنص”، 1973
• “النول”، 1970
• “معلم الصيد”، 1973
• “هابيل”، 1977
• “سطوح اورسول”، 1985
• “إغفاءة حواء”، 1989
• “ثلوج المرمر”، 1990
• “فقر بلا هوادة”، 1991
• “الشجرة ذات القيل” 1998
• “إن شاء الشيطان”، 1998
• “لايزا”، 2006

النتاجات الأخرى:

• “ألف مرحى لمومس” (مسرحية)، 1980
• “آه لتكن الحياة” (ديوان شعري)، 1987
• “الليلة المتوحشة” (قصص) 1997

معلومات أخرى (جوائز، ندوات، استضافات.. إلخ):

• جائزة الدولة التقديرية للآداب عام 1963 مناصفة مع الشاعر محمد العيد آل خليفة
• جائزة الفرانكفونية عام 1994 عن أعماله السردية والشعرية