تخطي التنقل

لقد تم فتح باب الترشح في مسابقة كتارا للرواية والفن التشكيلي.

ليلى بيران

الإسم الكامل: ليلى بيران

المعلومات الشخصية:

الاسم الكامل: ليلى بيران
مكان الولادة وتاريخها: البليدة وسط الجزائر
الجنسية: جزائرية

السيرة الحياتية:

ترعرعت في مدينة موزاية ولاية البليدة، وكان الأدب أحد الاهتمامات التي احتضنتها عبر المطالعة أو محاولاتها الكتابية في صنوف الأدب المختلفة والسيناريو خلال مرحلتها الدراسية ومع إحدى الجمعيات الخيرية. تكتب الرواية، والقصة وأدب الطفل، وأصدرت روايتها الأولى في عام 2006 بعنوان “مسج إلى صديقتي”. أحد مؤسسي جمعية نوافذ الثقافية والسينمائية الجزائرية. تم إدراج اسمها ضمن موسوعة “العلماء والأدباء الجزائريين” الصادرة سنة 2014 عن دار الحضارة الجزائرية.

النتاج الروائي:

•”مسج إلى صديقتي”، 2007
•”رنيم”، 2014
•”بصمات”، 2016
•”الأسود يليق بك”، 2012

النتاجات الأخرى:

•”معادلة الحياة” (مجموعة قصصية)، 2012
•”حتى لا يصبح جسمي عجينا” (قصة للأطفال)، 2012

كاتبة وروائية جزائرية، ولدت في البليدة وسط الجزائر، وترعرت في مدينة موزاية ولاية البليدة (حيث درست الروائية آسيا جبار دراستها الأولى في المدرسة القرآنية وقد كان جدها لوالدها “عبد القادر بيران” هو مؤسس هذه المدرسة إبان ثورة الجزائر)، شارك والدها في الثورة الجزائرية وأخ لثلاثة شهداء، كان الأدب أحد الاهتمامات التي احتضنتها، عبر المطالعة أو محاولاتها الكتابية في صنوف الأدب المختلفة والسيناريو خلال مرحلتها الدراسية ومع إحدى الجمعيات الخيرية، كانت تتردد باستمرار على مكتبات كل معارفها، الأصدقاء ومحل والدها الذي كان يحوي مكتبة، مما مكنها من التعمق في مختلف الموضوعات والمجالات خاصة ما هو تاريخي أو علمي، فافتتنت بسحر شخصيات المخترعين والمكتشفين في كل المجالات العلمية، وشخصيات أجاثا كريستي كأفضل روائية بوليسية عالميا، يُجتث من قصصها ورواياتها روائح المجتمع الجزائري الحي.
تكتب الرواية، القصة وأدب الطفل، شكلت روايتها “رنيم” الصادرة في مصر دار الفيروز سنة 2014 واحدة من أهم أعمالها على مستوى الصياغة والسرد، رواية مكتوبة على بحر الثورة الجزائرية ومجاهديها ومناضليها وبحر معاناة العائلات والشعب الجزائري عموما، ومرتزقيها وأبطالها وقاتليها، رواية تختصر وجع العائلات الجزائرية في عائلة واحدة تشبيها، كما أصدرت روايتها القصيرة الأولى سنة 2006 “مسج إلى صديقتي” الصادرة عن دار الفارابي بلبنان، لتليها سنة 2012 مجموعة قصصية “معادلة الحياة” بنفس الدار اللبنانية، وبنفس السنة أول حلقة من سلسلة للأطفال “قصص مريم” بعنوان “حتى لا يصبح جسمي عجينا” عن دار نشر جزائرية بدعم من وزارة الثقافة الجزائرية.
مما كتب في مكتبة النيل و الفرات عن معادلة الحياة:
لم تكن قصص الكاتبة الجزائرية بيران في “معادلة الحياة” وسيلة لطرح أفكار و رؤى و حالة وجدانية تخص المرأة بعينها فقط، بل هي امتداد لكل ما يحيط المرأة العربية من عادات وتقاليد وذهنيات يمكن أن يمتد تأثيرها إلى الذات والمخيلة أيضا. هذا الكلام نجد تفسيرا له في القصة التي افتتحت بها الكاتبة عملها و التي حملت عنوان المجموعة، فبطلة القصة فتاة تحيا حياة عائلية روتينية، ابنة مطيعة، تساعد والدتها في أعمال المنزل قبل الذهاب إلى معهد الكمبيوتر الذي تتعلم فيه، الأب شديد السيطرة وشديد الغضب أيضا، والأم ربة المنزل شديدة الخجل، أما الأخوين فتطغى عليهما الأنانية وحب الذات، أما هي الفتاة التي لم تعطي الكاتبة اسما لها (عمدا) لم يهتم بها أحد من أفراد هذه العائلة ولم يلتفت إلى ما تريد… هذا الواقع جعلها تبحث عن رجل بديل يحمل حنان الأب وعطف الأخ، وبدأت تبحث عنه و لكن للأسف لم تجده سوى في مخيلتها، وهنا تكمن براعة الكاتبة بأن نسجت واقعا عاشت معه بطلتها وتخيلته رجلا يرافقها إلى المعهد ويقف إلى جانبها في كل محطات، حياتها حتى أنه أحبها بصدق فكان ظلها، وعندما امتلكت كل أسلحة الحياة افتقدته، سألت عنه فقالوا لها أنه سافر ! عندئذ استفاقت من حلمها وتعلمت أن الحياة بسمة كاذبة.
ــ كما تميزها كتاباتها الصحفية.
ــ أحد مؤسسي جمعية نوافذ الثقافية والسينمائية الجزائرية.
ــ تم إدراج اسمها ضمن موسوعة “العلماء والأدباء الجزائريين” الصادرة سنة 2014 عن دار الحضارة الجزائرية.

مؤلفاتها:

  • معادلة الحياة (مجموعة قصصة)
  • مسج إلى صديقتي (رواية قصيرة)
  • حتى لا يصبح جسمي عجينا (قصة للأطفال)
  • رنيم (رواية)