تخطي التنقل

لقد تم غلق باب الترشح في الدورة العاشرة.

أحمد رفيق عوض

الإسم الكامل: أحمد رفيق عوض

المعلومات الشخصية:

الاسم الكامل: أحمد رفيق عوض
مكان الولادة وتاريخها: بلدة يعبد بفلسطين في 10 مارس عام 1960
الجنسية: فلسطيني

السيرة الحياتية:

حصل على شهادة البكالوريوس في الأحياء من جامعة اليرموك عام 1982، وعلى شهادة الدبلوم في التربية وعلم النفس من جامعة اليرموك عام 1982. حصل على شهادة دبلوم عالي في الإدارة الإعلامية في الدنمارك عام 1997، عولى شهاد ماجستير في الدراسات الإقليمية من جامعة القدس عام 2006، كما حصل على دكتوراه في العلوم السياسية من جامعة القاهرة في عام 2010. نشر روايته الأولى “العذراء والقرية” في عام 1992. انتقل للإقامة في رام الله، وكان أحد مؤسسي الإذاعة والتلفزيون الفلسطيني.، كتب القصص في سن الخامسة عشر عامًا، ونشرها في صحيفتي (الفجر) و(الشعب) ومجلة (البيدر السياسي) – الملحق الثقافي. أصدر أول مجموعة قصصية أثناء فترة دراسته في الأردن وكان عمره حينها 20 عامًا، وكانت عبارة عن مجموعة من القصص بعنوان “البحث عن التفاح”. محاضر في جامعة القدس دائرة الإعلام والتلفزة (معهد الإعلام العصري) منذ عام 2001. شغل منصب رئيس تحرير مجلة (المجلة الطبية الفلسطينية) من 1996 إلى 1997، وعمل مستشارًا للفضائية الفلسطينية في رام الله من 2002 إلى 2005. حصل على العديد من الجوائز التقديرية في احتفالات أقيمت في دمشق والقاهرة ورام الله.

النتاج الروائي:

• “العذراء والقرية”، 1992
• “قدرون”، 1996
• “مقامات العشاق والتجار”، 1997
• “آخر القرن”، 1999
• “القرمطي”، 2001
• “عكا والملوك”، 2003
• “بلاد البحر”، 2006

النتاجات الأخرى:

• “دعامة عرش الرب – عن الدين والسياسة فى إسرائيل”، 2011
• “المستوطنة السعيدة” (مسرحية)، 2013

معلومات أخرى (جوائز، ندوات، استضافات.. إلخ):

• جائزة اليونسكو للكتابات الشابة في دول حوض البحر المتوسط عام 1978
• جائزة نقابة الصحفيين الفلسطينيين للكتابة البحثية عام 1996
• الجائزة الذهبية الأولى في مهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون عام 1999
• جائزة الملك عبد الله للابداع الروائي سنة 2003كاتب وروائي فلسطيني، ولد في العاشر من آذار سنة 1960 في بلدة يعبد. وصفه الشاعر المتوكل طه بأنه كان واضحاً ومميزاً في نهجه، كاتباً للقصة والمسرحية، جريئاً في طرحه الاجتماعي والسياسي على عكس كثيرين حوله، وهو الذي كتب قصة «رجل تحت الاحتلال» عام 1984 في مجلة «الفجر الأدبي»، وكانت من أولى القصص التي زاوجت بين فعلي الاحتلال والتخلف والأنماط الاجتماعية المتخلفة، وقدمت مضموناً مختلفاً غير سائد على مستوى الشكل والمضمون، وكانت شاهدة على أن المبدع الفلسطيني داخل الأرض المحتلة كان على وعي تام باللحظة التاريخية وشروطها وإفرازاتها. يقول عنه د. علي الخواجة في مقدمة الكتاب: «أحمد رفيق عوض يملك طاقة تعبيرية هائجة متعجلة مقتدرة على الرؤية، لها مقومات بقائها وأدائها، فرواياته ما انفكت تحمل في بواطنها محفزات تحث أجهزة مناعاتنا على اليقظة والحذر والمواجهة. كتاباته محملة بجنين يولد ومولود يموت، يعبر قطاره غربة الغربة، حيث تذوب حدود الحدود، وحيث الرواية عند أحمد رفيق عوض انصهار الاجتماع والإنسان والنفس والتاريخ والجغرافيا واللغة في بوتقة الإيحاء والذاكرة ». يمتلك رؤية فنية أدبية عميقة تستمد قوتها من الواقع الفلسطيني، وعمق الحياة اليومية التي نتعايش معها في ظل ظروف فُرضت علينا، كان دائم البحث عن الحقيقة والإبداع وبعيدا عن التزييف للواقع، كان يحمل بيده ريشة ترسم وجه الأرض ووجه المرأة، وعالما فلسطينيا ينبض بفكر وثقافة، وفن ينبع من رحم الأرض والزيت والزيتون، مال إلى التاريخ وكتب عنه بعمق في روايات فلسطينية بحته.

مؤلفاته:

  • العذراء والقرية، 1992 (رواية).
  • قدرون، 1996.
  • مقامات العشاق والتجار، 1997.
  • القرمطي، 2001 (رواية).
  • عكا والملوك، 2003 (رواية).
  • بلاد البحر، 2006 (رواية).