تخطي التنقل

لقد تم فتح باب الترشح في مسابقة كتارا للرواية والفن التشكيلي.

حنا مينه

الإسم الكامل: حنا مينه

المعلومات الشخصية:

الاسم الكامل: حنا مينه
مكان الولادة وتاريخها: مدينة اللاذقية في 16 أبريل 1924
الجنسية: سوري

السيرة الحياتية:

عاش طفولته في إحدى قرى لواء الاسكندرون علي الساحل السوري. وفي عام 1939، عاد مع عائلته إلى مدينة اللاذقية. كافح كثيرًا في بداية حياته وعمل حلاقًا وحمالًا في ميناء اللاذقية، ثم كبحار على السفن والمراكب. اشتغل في مهن كثيرة أخرى منها مصلّح دراجات، ومربّي أطفال في بيت سيد غني، إلى عامل في صيدلية إلى صحفي أحيانًا، ثم إلى كاتب مسلسلات إذاعية للاذاعة السورية باللغة العامية، إلى موظف في الحكومة، إلى روائي. عاش حياة قاسية، وتنقل بين عدة بلدان سافر إلى أوروبا ثم إلى الصين لسنوات لكنه عاد. كتب الكثير من الروايات والقصص يتحدث في معظمها عن البحر ويصف حياة البحارة في مدينة اللاذقية وصراعهم على متن المراكب والسفن ومع أخطار البحر. أرسل قصصه الأولى إلى الصحف السورية في دمشق، وعمل في جريدة الانشاء الدمشقية حتى أصبح رئيس تحريرها .بدأت حياته الأدبية بكتابة مسرحية دون كيشوت، وكتب الروايات والقصص الكثيرة بعد ذلك والتي زادت على 30 رواية أدبية طويلة غير القصص القصيرة منها عدة روايات خصصها للبحر التي عشقة وأحبه، كتب القصص القصيرة في البداية في الاربعينات من القرن العشرين ونشرها في صحف دمشقية كان يراسلها. أولى رواياته الطويلة التي كتبتها كانت “المصابيح الزرق” في عام 1954. توالت إبداعاته وكتاباته بعد ذلك، ويذكر أن الكثير من روايات حنا مينه تحولت إلى أفلام سينمائية سورية ومسلسلات تلفزيونية. ساهم في تأسيس رابطة الكتاب السوريين واتحاد الكتاب العرب. يعد حنا مينه أحد كبار كتاب الرواية العربية، وتتميز رواياته بالواقعية.

النتاج الروائي:

• “المصابيح الزرق”، 1954
• “الثلج يأتي من النافذة”، 1969
• “الشمس في يوم غائم”، 1973
• “الدقل”، 1982
• “بقايا صور”، 1984
• “كيف حملت القلم؟”، 1986
• “الأبنوسة البيضاء”، 1990
• “القطاف”، 1990
• “الربيع والخريف”، 1991
• “الرحيل عند الغروب”، 1992
• “النجوم تحاكي القمر”، 1993
• “حدث في بيتاخو”، 1995
• “المرأة ذات الثوب الأسود”، 1996
• “المرصد”، 1997
• “المرفأ البعيد”، 1997
• “المغامرة الأخيرة”، 1997
• “نهاية رجل شجاع”، 1997
• “الياطر”، 1997
• “القمر في”المستنقع”، 1997
• المحاق”، 1998
• “الفم الكرزي”، 1999
• “حكاية بحار”، 1999
• “حارة الشحادين”، 2000
• “عروس الموجة السوداء”، 2000
• “صراع امرأتين”، 2001
• “البحر والسفينة وهي”، 2002
• “فوق الجبل وتحت الثلج”، 2003
• “حين مات النهد”، 2003
• “الرجل الذى يكره نفسه”، 2003
• “شرف قاطع طريق”، 2004
• “مأساة ديمترو”، 2004
• “الذئب الأسود”، 2005
• “الاقرش والغجرية”، 2006
• “الشراع والعاصفة”، 2006
• “الولاعة”، 2006
• “النار بين أصابع امرأة”، 2007
• “عاهرة ونصف مجنون”، 2008
• “امرأة تجهل أنها امرأة”، 2009
• “أشياء من ذكريات طفولتي”، 2010

معلومات أخرى (جوائز، ندوات، استضافات.. إلخ):

• جائزة المجلس الأعلى للثقافة والآداب والعلوم بدمشق عن رواية “الشراع والعاصفة” عام 1968
• جائزة سلطان العويس من الدورة الأولى عام 1991 على عطائه الروائي
• جائزة المجلس الثقافي لجنوب ايطاليا عن رواية “الشراع والعاصفة” عام 1993، كأفضل رواية ترجمت إلى الإيطالية
• جائزة الكاتب العربي التي منحها اتحاد الكتاب المصريين بمناسبة مرور ثلاثين عامًا على تأسيسه، اعترافاً بموقعه المتميز على خريطة الرواية العربية
• وسام الاستحقاق السوري من الدرجة الممتازة بتاريخ 28/5/2002روائي سوري ولد في مدينة اللاذقية، (16 أبريل 1924 -). ساهم في تأسيس رابطة الكتاب السوريين واتحاد الكتاب العرب. يعد حنا مينه أحد كبار كتاب الرواية العربية. وتتميز رواياته بالواقعية.

عاش حنا طفولته في إحدى قرى لواء الاسكندرون علي الساحل السوري. وفي عام 1939 عاد مع عائلته إلى مدينة اللاذقية وهي عشقه وملهمته بجبالها وبحرها. كافح كثيراً في بداية حياته وعمل حلاقاً وحمالاً في ميناء اللاذقية، ثم كبحار على السفن والمراكب. اشتغل في مهن كثيرة أخرى منها مصلّح دراجات، ومربّي أطفال في بيت سيد غني، إلى عامل في صيدلية إلى صحفي أحيانا، ثم إلى كاتب مسلسلات إذاعية للاذاعة السورية باللغة العامية، إلى موظف في الحكومة، إلى روائي.

البداية الادبية كانت متواضعة، تدرج في كتابة العرائض للحكومة ثم في كتابة المقالات والأخبار الصغيرة للصحف في سوريا ولبنان ثم تطور إلى كتابة المقالات الكبيرة والقصص القصيرة.
أرسل قصصه الأولى إلى الصحف السورية في دمشق بعد استقلال سوريا اخذ يبحث عن عمل وفي عام 1947 استقر به الحال بالعاصمة دمشق وعمل في جريدة الانشاء الدمشقية حتى أصبح رئيس تحريرها .
بدأت حياته الأدبية بكتابة مسرحية دونكيشوتية وللآسف ضاعت من مكتبته فتهيب من الكتابة للمسرح، كتب الروايات والقصص الكثيرة بعد ذلك والتي زادت على 30 رواية أدبية طويلة غير القصص القصيرة منها عدة روايات خصصها للبحر التي عشقة وأحبه، كتب القصص القصيرة في البداية في الاربعينات من القرن العشرين ونشرها في صحف دمشقية كان يراسلها، أولى رواياته الطويلة التي كتبتها كانت ( المصابيح الزرق ) في عام 1954 وتوالت إبداعاته وكتاباته بعد ذلك، ويذكر ان الكثير من روايات حنا مينه تحولت إلى أفلام سينمائية سورية ومسلسلات تلفزيونية.

ساهم بشكل كبير في تأسيس اتحاد الكتاب العرب، وفي مؤتمر الاعداد للاتحاد العربي التي عقد في مصيف بلودان في سوريا عام 1956 كان لحنا مينه الدور الواضح في الدعوة إلى ايجاد وإنشاء اتحاد عربي للكتاب، وتم تأسيس اتحاد الكتاب العرب عام 1969 وكان حنا مينا أحد مؤسسيه.

حنا مينه أحد عمالقة الرواية في سوريا والوطن العربي، وقف في وجه الاستعمار الفرنسي وعمره 12 عاما وعاش حياة قاسية، وتنقل بين عدة بلدان سافر إلى أوروبا ثم إلى الصين لسنوات لكنه عاد.
حنا مينه الروائي، أديب الحقيقة والصدق، عصامي ساهم في إغناء الرواية العربية وعمل باجتهاد حتى أجاد وأبدع. كتب الكثير من الروايات والقصص يتحدث في معظمها عن البحر ويصف حياة البحارة في مدينة اللاذقية وصراعهم على متن المراكب والسفن ومع اخطار البحر. لقد أبدع في الكتابة عن البحر بروايات فيها الكثير من الصدق والعمق والمعاناة والكفاح والواقعية والحب والجمال.

مؤلفاته:

  • المصابيح الزرق
  • الشراع والعاصفة
  • الياطر
  • الأبنوسة البيضاء
  • حكاية بحار
  • نهاية رجل شجاع
  • الثلج يأتي من النافذه
  • الشمس في يوم غائم
  • بقايا صور
  • المستنقع
  • القطاف
  • الربيع والخريف
  • حمامة زرقاء في السحب
  • الولاعة
  • فوق الجبل وتحت الثلج
  • حدث في بيتاخو
  • النجوم تحاكي القمر
  • القمر في المحاق
  • عروس الموجة السوداء
  • الرجل الذى يكره نفسه
  • الفم الكرزى
  • الذئب الأسود
  • الاقرش والغجرية
  • حين مات النهد
  • صراع امرأتين
  • حارة الشحادين
  • البحر والسفينة وهي
  • طفولة مغتصبة
  • المرصد
  • الدقل
  • المرفأ البعيد
  • مأساة ديمترو
  • الرحيل عند الغروب
  • المرأة ذات الثوب الأسود
  • المغامرة الأخيرة
  • هواجس في التجربة الرواءية
  • كيف حملت القلم؟
  • امرأة تجهل أنها امرأة
  • النار بين أصابع امرأة
  • عاهرة ونصف مجنون
  • شرف قاطع طريق