تخطي التنقل

لقد تم فتح باب الترشح في مسابقة كتارا للرواية والفن التشكيلي.

إبراهيم أصلان

الإسم الكامل: إبراهيم أصلان

المعلومات الشخصية:

الاسم الكامل: إبراهيم أصلان
مكان الولادة وتاريخها: محافظة الغربية في 3 مارس عام 1935
الجنسية: مصري

السيرة الحياتية:

نشأ وتربى في القاهرة وتحديدا في حي إمبابة والكيت كات. لم يحصل على تعليم منتظم منذ الصغر، فقد ألتحق بالكتاب، ثم تنقل بين عدة مدارس حتى أستقر في مدرسة لتعليم فنون السجاد لكنه تركها إلى الدراسة بمدرسة صناعية. ألتحق إبراهيم أصلان في بداية حياته بهيئة البريد وعمل لفترة كبوسطجى ثم في إحدى المكاتب المخصصه للبريد وهي التجربه التي ألهمته مجموعته القصصيه “ورديه ليل”. ربطته علاقة جيدة بالأديب الراحل يحيى حقي ولازمه حتى فترات حياته الأخيرة ونشر الكثير من الاعمال في مجله (المجلة) التي كان يحيى حقي رئيس تحريرها في ذلك الوقت. لاقت أعماله القصصية ترحيبا كبيرا عندما نشرت في أواخر السيتينات وكان أولها مجموعة “بحيره المساء” وتوالت الأعمال بعد ذلك إلا أنها كانت شديدة الندرة، حتى كانت روايته “مالك الحزين” وهي أولى رواياته التي أدرجت ضمن أفضل مائة رواية في الأدب العربى وحققت له شهره أكبر بين الجمهور العادي وليس النخبه فقط. ينتمي إبراهيم أصلان إلى جيل من الروائيين المصريين الذين نشطوا في نهاية الستينيات وحقبة السبعينيات من القرن الماضي. تحول عملين من أعماله إلى فيلم سينمائي مثل فيلم (الكيت كات) الذي بني على رواية “مالك الحزين”، وفيلم (عصافير النيل). توفي في 7 يناير عام 2012.

النتاج الروائي:

• “مالك الحزين”، 1983
• “عصافير النيل”، 1999
• “خلوة الغلبان”، 2003
• “حكايات من فضل الله عثمان”، 2003
• “صديق قديم جدًا”، 2015

النتاجات الأخرى:

• “بحيرة المساء” (مجموعة قصصية)، 1971
• “يوسف والرداء” (مجموعة قصصية)، 1987
• “وردية ليل” (مجموعة قصصية)، 1991
• “شيء من هذا القبيل”، 2007
• “حجرتان وصالة – متتالية منزلية”، 2009
• “انطباعات صغيرة حول حادث كبير” (نصوص)، 2015

معلومات أخرى (جوائز، ندوات، استضافات.. إلخ):

• جائزة طه حسين من جامعة المنيا عن رواية “مالك الحزين” عام 1989
• جائزة الدولة التقديرية في الآداب لعام 2003
• جائزة كفافيس الدولية عام 2005
• جائزة ساويرس في الرواية عن “حكايات من فضل الله عثمان” عام 2006(3 مارس 1935 – 7 يناير 2012) هو أحد أبرز كتاب جيل “الستينات” في مصر.

ولد إبراهيم أصلان بمحافظة الغربية ونشأ وتربى في القاهرة وتحديدا في حى إمبابة والكيت كات، وقد ظل لهذين المكانين الحضور الأكبر والطاغى في كل أعمال الكاتب بداية من مجموعته القصصية الأولى “بحيره المساء” مرورا بعمله وروايته الأشهر “مالك الحزين”، وحتى كتابه “حكايات فضل الله عثمان” وروايته “عصافير النيل” وكان يقطن في الكيت كات حتى وقت قريب ثم انتقل للوراق أما الآن فهو يقيم في المقطم.
لم يحقق أصلان تعليما منتظما منذ الصغر، فقد ألتحق بالكتاب، ثم تنقل بين عدة مدارس حتى أستقر في مدرسة لتعليم فنون السجاد لكنه تركها إلى الدراسة بمدرسة صناعية. ألتحق إبراهيم أصلان في بداية حياته بهيئة البريد وعمل لفترة كبوسطجى ثم في إحدى المكاتب المخصصه للبريد وهي التجربه التي ألهمته مجموعته القصصيه “ورديه ليل”. ربطته علاقة جيدة بالأديب الراحل يحيى حقي ولازمه حتى فترات حياته الأخيرة ونشر الكثير من الاعمال في مجله “المجلة” التي كان حقى رئيس تحريرها في ذلك الوقت.
لاقت أعماله القصصية ترحيبا كبيرا عندما نشرت في أواخر السيتينات وكان أولها مجموعة “بحيره المساء” وتوالت الأعمال بعد ذلك إلا أنها كانت شديدة الندرة، حتى كانت روايته “مالك الحزين” وهي أولى رواياته التي أدرجت ضمن أفضل مائة رواية في الأدب العربى وحققت له شهره أكبر بين الجمهور العادى وليس النخبه فقط.
ألتحق في أوائل التسيعنيات كرئيس للقسم الأدبى بجريدة الحياة اللندنية إلى جانب رئاستة لتحرير إحدى السلاسل الأدبية بالهيئة العامة لقصور الثقافة إلا أنه أستقال منها أثر ضجه رواية وليمة لأعشاب البحر للروائى السورى حيدر حيدر.
توفي في السابع من يناير عام 2012 عن عمر يناهز 77 عاماً.

مؤلفاته:

  • بحيرة المساء. مجموعته القصصية الأولى، صدرت في أواخر الستينيات.
  • يوسف والرداء.
  • وردية ليل.
  • مالك الحزين.
  • عصافير النيل.
  • حجرتان وصالة
  • خلوة الغلبان.
  • حكايات من فضل الله عثمان.
  • شيء من هذا القبيل.