المعلومات الشخصية:

الاسم الكامل:	أسامة عبد المنعم عبد الحميد معتوق .. الشهرة: أسامة الزيني
مكان الولادة وتاريخها:	محافظة الفيوم في 6 يونيو 1971
الجنسية:	مصري

السيرة الحياتية:

تخرج في كلية دار العلوم بجامعة القاهرة عام 1993. عمل مذيعاً بشبكة الإذاعات الإقليمية حتى عام 2004 العام الذي شهد إعارتي إلى صحيفة (الجزيرة) السعودية في الرياض للعمل صحافياً منذ مايو 2004. عضو مؤسس في فريق التحرير المركزي بصحيفة (صحف) الإلكترونية الصادرة عن مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر بالمملكة العربية السعودية. عمل مذيعًا ومقدم برامج بشبكة الإذاعات الإقليمية (إذاعة شمال الصعيد)،ومدير تحرير وكالة ودست للدعاية والإعلان، ومدير تحرير دار ابن الصحراء للدعاية والإعلان. عمل محررًا بمكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالرياض، ومحررًا بشركة النشر المتخصص، ومشرفًا على القسم الأدبي بموقع (آسية) الإلكتروني الدعوي للدكتورة أسماء الرويشد.

النتاج الروائي:

• “أنا وعائشة”، 2011
• “أهازيج البنغال”، 2013
• “أرض الطوطم”، 2014
• “ضريح الكمانات”، 2016

النتاجات الأخرى:

• “البدو” (ديوان شعري)، 1998

معلومات أخرى (جوائز، ندوات، استضافات.. إلخ):

• جائزة دار سعاد الصباح في الشعر بالكويت عن ديوانه “طبل الريح” عام 1998
• جائزة (المبدعون) من دار الصدى الإماراتية عن روايته “شتاء جنوبي” عام 2004
• جائزة (تراث) الإماراتية في الشعر ثلاث دورات متعاقبة
• جائزة نادي أبها الأدبي في الشعر عام 2004
• جائزة نادي الطائف الأدبي في الشعر عام 2005
• جائزة الألوكة (انصر نبيك وكن داعياً) في القصة القصيرة عام 2007
• جائزة الإبداع العربي للشباب، من دائرة الثقافة والإعلام بحكومة الشارقة، عام 2011 عن رواية “أنا وعائشة”
• الجائزة الثانية في جائزة ساويرس الثقافية لعام 2016 عن النص المسرحي “العرض الأخير”روائي مصري وفي عام 2004م موسم هجرة الأديب أسامة الزيني من أرض الشعر إلى أرض الرواية التي استقبلته بجائزة المبدعون الإماراتية عن أول رواية كتها (شتاء جنوبي) الرواية التي سجل الزيني عبر وقائعها واقع هزيمة جيل التسعينات أمام آلة قمع سياسية انسحب على جميع تفاصيل الحياة، حتى حياة أبطالها الذين اغتيلوا على أيدي نظام مبارك في مصر، أو أولئك الناشطين السياسيين الذين هاجروا يأساً من تغيير أي شيء في دولة بوليسية بامتياز، أو بطلا الرواية مراد غالي ويمنى، ضحينا هيمنة مجتمع تلبسته حالة السلطة، ثم ما فتئت أرض الرواية تهدي الزيني الآتي من أرض الشعر بقائمة جوائز أدبية، قائمة جوائز أخرى، كلها عربية، وقليل منها في مصر، الأمر الذي يعرب الزيني عن أسفه له قائلاً في حوار صحفي، يستدعي فيه واقع هزيمته الإبداعية والمهنية في بلاده، إبان عمله مقدماً للبرامج في إحدى الإذاعات المحلية: “عندما دخلت ذات صباح مكتبة الأشرطة في الإذاعة التي أعمل مقدماً للبرامج فيها، وكان ذلك أثناء الانتفاضة الأخيرة، وأطلعتني أمينة المكتبة على قائمة من الأغاني التي وردت التعليمات بعدم إذاعتها، (حتى لا تساعد في شحن الشعور العام) في الشارع المصري، كانت قائمة أغان وطنية بينها أغنية (الحلم العربي).. حينها أحسست برغبة قوية في الاغتراب، الخروج من كل شيء، والعيش بعيداً في بلاد لا تعرفك، في هامش صغير لا يلتفت إليك فيه أحد”.

مؤلفاته:

• (البدو) ديوان شعري عن وزارة الثقافة المصرية.
• (رائحة الجسد) ديوان شعري عن وزارة الثقافة المصرية.
• (طبل الريح) ديوان شعري عن دار سعاد الصباح بالكويت.
• (أنا وعائشة)، رواية، عن دائرة الشارقة للثقافة والإعلام بالإمارات.
• (أهازيج البنغال) رواية، عن دار الألوكة بالمملكة العربية السعودية.
• (ارض الطوطم) رواية، عن مركز المحتسب، المملكة العربية السعودية.