تخطي التنقل

لقد تم غلق باب الترشح في الدورة العاشرة.

آسيا جبار

الإسم الكامل: آسيا جبار

المعلومات الشخصية:

الاسم الكامل: آسيا جبار
مكان الولادة وتاريخها: شرشال غرب الجزائر العاصمة في 30 يونيو عام 1936
الجنسية: جزائرية

السيرة الحياتية:

ولدت في شرشال غرب الجزائر العاصمة حيث تلقت دراستها الأولى في المدرسة القرآنية في المدينة قبل أن تلتحق بالمدرسة الإبتدائية الفرنسية في مدينة موزاية ثم البليدة فالجزائر العاصمة، وشجعها والدها لمتابعة دراستها في فرنسا. تعتبر آسيا جبار من أشهر الروائيات في الجزائر وفي شمال أفريقيا. عرفت عنها الكتابة بحس أنثوي، ولذا ناقشت في معظم كتاباتها المصاعب والمشاكل التي تواجه المرأة. نشرت أول أعمالها الروائية ولم تتجاوز العشرين من العمر سنة 1953 وكانت رواية بعنوان “العطش”. بعد استقلال الجزائر عملت جبار كأستاذة مدرسة في جامعة الجزائر ، إلى جانب عملها في جريدة (المجاهد)، مع اهتمامها بالمسرح والسينما. تزوجت الكاتب أحمد ولد رويس في عام 1958 الذي ساعدها في تأليف رواية “أحمر لون الفجر”. انتقلت للعيش في سويسرا، وتبنت طفلا بالجزائر عام 1965. لم تزر الجزائر إلا مرة واحدة لتشييع جثمان والدها الذي كان يعمل مدرسا، وكان ذلك خلال فترة النزاع الدامي الذي شهدته الجزائر في التسعينات بين الجماعات الإسلامية المسلحة والأمن الجزائري. تزوجت آسيا جبار بعد طلاقها من زوجها الأول من الشاعر والكاتب الجزائري عبد المالك علولة، فهاجرت إلى فرنسا عام 1980 حيث بدأت بكتابة رباعيتها الروائية المعروفة، التي تجلى فيها فنها الروائي كصوت من أبرز الكتاب الفرنكوفونيين، واختارت شخصيات لرواياتها تلك من العالم النسائي فمزجت بين الذاكرة والتاريخ. في أوج الحرب الأهلية التي هزت الجزائر كتبت عن الموت أعمالاً روائية أخرى منها: “الجزائر البيضاء” و”وهران… لغة ميتة”. في 16 يونيو 2005، انتخبت بين أعضاء الأكاديمية الفرنسية لتصبح أول عربية وخامس امرأة تدخل الأكاديمية. أخرجت فيلما طويلا للتلفزيون الجزائري في عام 1977 بعنوان (نوبة نساء جبل شنوة) ونال جائزة النقد الدولية في مهرجان البندقية السينمائي، ثم فيلم بعنوان “الزردة او اغاني النسيان” في عام 1982. تم ترشيحها لجائزة نوبل للآداب عام 2009. عملت بروفيسورة في الأدب الفرنكفوني في جامعة نيويورك حتى وفاتها في 6 فبراير عام 2015. فازت بالكثير من الجوائز الدولية في إيطاليا، والولايات المتحدة وبلجيكا.

النتاج الروائي:

•”العطش”، 1953
•”نافذة على الصبر”، 1957
•”أطفال العالم الجديد”، 1962
•”نساء الجزائر”، 1980
•”الحب والفانتازيا”, 1985
•”ظل السلطانة”, 1987
•”بعيدا عن المدينة المنورة”, 1991
•السجن الواسع”، 1995
•”الجزائر البيضاء, 1996
•”وهران… لغة ميتة”, 1996
•”ليالي ستراسبورغ” , 1997
•”امرأة لم تدفن”, 2002
•”امرأة بدون قبر”, 2002
•”لا مكان في بيت أبي”، 2007

النتاجات الأخرى:

•”نسوة الجزائر في بيوتهن”، 1980

معلومات أخرى (جوائز، ندوات، استضافات.. إلخ):

•جائزة السلام لعام 2002 التي تمنحها جمعية الناشرين وأصحاب المكتبات الألمانيةكاتبة وروائية جزائرية، ولدت في العام 1940، في شرشال غرب الجزائر العاصمة حيث تلقت دراستها الأولى في المدرسة القرآنية في المدينة قبل أن تلتحق بالمدرسة الإبتدائية الفرنسية في مدينة موزاية ثم البليدة فالجزائر العاصمة، وشجعها والدها لمتابعة دراستها في فرنسا. تعتبر  آسيا جبار من أشهر الروائيات في  الجزائر وفي شمال افريقيا. عرفت عنها الكتابة بحس أنثوي، ولذا ناقشت في معظم كتاباتها المصاعب والمشاكل التي تواجه المرأة.

نشرت أو لى أعمالها الروائية ولم تتجاوز العشرين من العمر سنة 1953 وكانت رواية بعنوان “العطش”، ثم رواية “نافذة على الصبر” 1957. بعد استقلال الجزائر عملت جبار كأستاذة مدرسة في جامعة الجزائر ، إلى جانب عملها في جريدة “المجاهد”، مع اهتمامها بالمسرح والسينما. في سنة 1958 تزوجت الكاتب أحمد رويس الذي ساعدها في تأليف رواية “أحمر لون الفجر”. انتقلت للعيش في سويسرا، ولأنها لايمكنها الإنجاب فقد تبنت طفلا في العام 1965 وجدته في دار الأيتام بالجزائر.

لم تزر الجزائر إلا مرة واحدة لتشييع جثمان والدها الذي كان يعمل مدرسا،  وكان ذلك خلال فترة النزاع الدامي الذي شهدته الجزائر في التسعينات بين الجماعات الإسلامية المسلحة والأمن الجزائري. تزوجت آسيا جبار بعد طلاقها من زوجها الأول مع الشاعر والكاتب الجزائري عبد المالك علولة، فهاجرت إلى فرنسا عام 1980 حيث بدأت بكتابة رباعيتها الروائية المعروفة، التي تجلى فيها فنها الروائي كصوت من أبرز الكتاب الفرنكوفونيين، واختارت شخصيات لرواياتها تلك من العالم النسائي فمزجت بين الذاكرة والتاريخ. في أوج الحرب الأهلية التي هزت الجزائر كتبت عن الموت أعمالاً روائية أخرى منها: «الجزائر البيضاء» و«وهران… لغة ميتة». وفي أجواء الحب المتخيل كتبت رواية «ليالي ستراسبورغ» كعلاج نفسي داوت به غربتها وآلامها، بحسب تعبيرها.

كانت آسيا جبار أول كاتبة عربية تفوز بـجائزة السلام عام 2002، التي تمنحها جمعية الناشرين وأصحاب المكتبات الألمانية، وقبلها الكثير من الجوائز الدولية في إيطاليا، والولايات المتحدة وبلجيكا، وفي 16 يونيو 2005 انتخبت بين أعضاء الأكاديمية الفرنسية لتصبح أول عربية وخامس امرأة تدخل الأكاديمية.  تم ترشيحها لجائزة نوبل للآداب عام 2009، وتعما حاليا كبروفسيرة في الأدب الفرنكفوني في جامعة نيويورك. أهم مؤلفاتها الروائية:

  • نساء الجزائر، 1980 (رواية).
  • ظل السلطانة، (رواية).
  • الحب والفنتازيا، (رواية).
  • الجزائر البيضاء، (رواية).
  • ليالي ستراسبورغ، (رواية).
  • السجن الواسع، 1995 (رواية).
  • امرأة لم تدفن، 2002 (كتاب بين الرواية والتوثيق).