تخطي التنقل

لقد تم غلق باب الترشح في الدورة العاشرة.

“هروب” أول عمل أدبي متكامل للكاتب د.باسم شاهين“هروب” أول عمل أدبي متكامل للكاتب د.باسم شاهين

“هروب” أول عمل أدبي متكامل للكاتب د.باسم شاهين<!--:en-->“هروب” أول عمل أدبي متكامل للكاتب د.باسم شاهين

صدرت رواية “هروب” عن دار روافد للنشر والتوزيع بالقاهرة، للكاتب د.باسم شاهين، والتي ترصد مسيرة اغتراب أراد لها صاحبها أن تحتوي على مضامين ورسائل انسانية، وربما صادمة احياناً. وتعتبر الرواية أول عمل ادبي متكامل وثالث كتاب له، إذ كان الكتاب الأول عملاً بحثياً في مشكلات المحتوى العربي على الإنترنت وآفاق تطويره، أما الكتاب الثاني فكان عن إدارة المواقع الإلكترونية، استناداً إلى تجربة واقعية عملية للكاتب نفسه الذي عمل سنين طويلة في الصحافة الإلكترونية. تقع رواية “هروب” في 270 صفحة، وتتمثل الرواية عن قصة عزتّ البنا “أبو العز” الذي طار بالأحلام لأمكنة بعيدة لكي يخوض معركة الحياة، وفي الرواية يتناهى الحنين وتكبر الألفة، وتتطور العلاقة المعقدة بين الإنسان والمكان الجديد، إذ يكبر الإعتياد فيصير تعلقا قهرياً، ويبتدى الحب من طرف واحد. ويحدث هذا بالتزامن مع امتحانات عسيرة لأشخاص دفعوا اثماناً باهظة للوصول إلى ساحات معاركهم. رواية “هروب” سيرة لكثير من الأشخاص حملوا أسمالهم وأسماءهم للمطارات والموانئ، وسرعان مابدلوها وسلموا انفسهم طواعية لأمواج الانعتاق، وداعبتهم كثيراً فاطمأنوا لها، ثم جرفتهم إلى حيث لم يحتسبوا، وأطاحت بهم.صدرت رواية “هروب” عن دار روافد للنشر والتوزيع بالقاهرة، للكاتب د.باسم شاهين، والتي ترصد مسيرة اغتراب أراد لها صاحبها أن تحتوي على مضامين ورسائل انسانية، وربما صادمة احياناً. وتعتبر الرواية أول عمل ادبي متكامل وثالث كتاب له، إذ كان الكتاب الأول عملاً بحثياً في مشكلات المحتوى العربي على الإنترنت وآفاق تطويره، أما الكتاب الثاني فكان عن إدارة المواقع الإلكترونية، استناداً إلى تجربة واقعية عملية للكاتب نفسه الذي عمل سنين طويلة في الصحافة الإلكترونية. تقع رواية “هروب” في 270 صفحة، وتتمثل الرواية عن قصة عزتّ البنا “أبو العز” الذي طار بالأحلام لأمكنة بعيدة لكي يخوض معركة الحياة، وفي الرواية يتناهى الحنين وتكبر الألفة، وتتطور العلاقة المعقدة بين الإنسان والمكان الجديد، إذ يكبر الإعتياد فيصير تعلقا قهرياً، ويبتدى الحب من طرف واحد. ويحدث هذا بالتزامن مع امتحانات عسيرة لأشخاص دفعوا اثماناً باهظة للوصول إلى ساحات معاركهم. رواية “هروب” سيرة لكثير من الأشخاص حملوا أسمالهم وأسماءهم للمطارات والموانئ، وسرعان مابدلوها وسلموا انفسهم طواعية لأمواج الانعتاق، وداعبتهم كثيراً فاطمأنوا لها، ثم جرفتهم إلى حيث لم يحتسبوا، وأطاحت بهم.


أضف تعليق