تخطي التنقل

لقد تم غلق باب الترشح في الدورة العاشرة.

صدور 3 روايات تاريخية في المغربصدور 3 روايات تاريخية في المغرب

صدور 3 روايات تاريخية في المغرب<!--:en-->صدور 3 روايات تاريخية في المغرب

صدرت مؤخرا ثلاث روايات مغربية تتمتع بطابع تاريخي كمادة للإشتغال بزوايا تاريخية مختلفة وإبداعية. وتمثلت هذه الروايات لكتاب مغربيين مميزين، وتندرج الرواية الأولى تحت عنوان “بعيدا من الضوضاء قريبا من السكات” للروائي محمد برادة، والتي صدرت عن دار الفنك. ورواية “تغريبة العبدي المشهور بولد الحمرية” للكاتب عبدالرحيم لحبيبي والتي صدرت لدار النشر أفريقيا الشرق. وحملت الرواية الأخيرة للكاتب يوسف فاضل عنوان “طائر ازرق يحلق معي” عن دار الأداب والتي صدرت هذا العام. تتمحور وراية الكاتب محمد برادة عن تشكيل الهوية المغربية الحديثة التي لم ترق طموح أجيال كان لها حلم آخر لمستقبل اجيالها، وظهور المحاور السياسية من الاحزاب الوطنية وتيارات التطرف والحلم إلى بناء مجتمع يحمل طابع العدالة. نالت رواية لحبيبي انتباه القراء بمجرد ورودها في اللائحة القصيرة للبوكر، وتتمثل الرواية عن عثور احد الطلبة من منطقة أحمر على مخطوط “مجهول الهوية” عثر عليه في جوطية بآسفي، يخرج من فاس قاصدا المشرق في رحلة بحث مثيرة قادته إلى أدغال أفريقيا، ثم مصر فالشرق لأداء مناسك الحج ليعود بعدها إلى المغرب وقد بلغ من العمر عتيا. وهي رحلة للخوض في خفايا المغرب في القرن 19 والذي انهكته التقاليد والصراعات السياسية، والسعي نحو اكتساب العلم والمعرفة من أجل الإلتحاق بالغرب. أعاد يوسف فاضل في روايته الأخيرة فتح سجل سنوات السبعينيات من تاريخ المغرب الحديث من خلال أصوات “المتورطين” في انقلاب غشت 1972 ومعاناة ذويهم الذين ذاقوا الأمرين فقط، لأن قرابة دموية أو عائلية تربطهم بالمتهمين.صدرت مؤخرا ثلاث روايات مغربية تتمتع بطابع تاريخي كمادة للإشتغال بزوايا تاريخية مختلفة وإبداعية. وتمثلت هذه الروايات لكتاب مغربيين مميزين، وتندرج الرواية الأولى تحت عنوان “بعيدا من الضوضاء قريبا من السكات” للروائي محمد برادة، والتي صدرت عن دار الفنك. ورواية “تغريبة العبدي المشهور بولد الحمرية” للكاتب عبدالرحيم لحبيبي والتي صدرت لدار النشر أفريقيا الشرق. وحملت الرواية الأخيرة للكاتب يوسف فاضل عنوان “طائر ازرق يحلق معي” عن دار الأداب والتي صدرت هذا العام. تتمحور وراية الكاتب محمد برادة عن تشكيل الهوية المغربية الحديثة التي لم ترق طموح أجيال كان لها حلم آخر لمستقبل اجيالها، وظهور المحاور السياسية من الاحزاب الوطنية وتيارات التطرف والحلم إلى بناء مجتمع يحمل طابع العدالة. نالت رواية لحبيبي انتباه القراء بمجرد ورودها في اللائحة القصيرة للبوكر، وتتمثل الرواية عن عثور احد الطلبة من منطقة أحمر على مخطوط “مجهول الهوية” عثر عليه في جوطية بآسفي، يخرج من فاس قاصدا المشرق في رحلة بحث مثيرة قادته إلى أدغال أفريقيا، ثم مصر فالشرق لأداء مناسك الحج ليعود بعدها إلى المغرب وقد بلغ من العمر عتيا. وهي رحلة للخوض في خفايا المغرب في القرن 19 والذي انهكته التقاليد والصراعات السياسية، والسعي نحو اكتساب العلم والمعرفة من أجل الإلتحاق بالغرب. أعاد يوسف فاضل في روايته الأخيرة فتح سجل سنوات السبعينيات من تاريخ المغرب الحديث من خلال أصوات “المتورطين” في انقلاب غشت 1972 ومعاناة ذويهم الذين ذاقوا الأمرين فقط، لأن قرابة دموية أو عائلية تربطهم بالمتهمين.


(1) تعليق

  • ايمن ايت برايم

    حضارة المغرب


أضف تعليق