تخطي التنقل

لقد تم غلق باب الترشح في الدورة العاشرة.

صدور رواية “من لايعرف سيمون” للكاتب السوري عمرقدورصدور رواية “من لايعرف سيمون” للكاتب السوري عمرقدور

صدور رواية “من لايعرف سيمون”  للكاتب السوري عمرقدور<!--:en-->صدور رواية “من لايعرف سيمون”  للكاتب السوري عمرقدور

أصدر الشاعر والروائي عمر قدور رواية جديدة بعنوان “من لا يعرف سيمون” عن دار نون، وتعتبر هذه الرواية الرابعة له بعد كل من حواف خشنة 2002، أسماء للنسيان 2007، هواء فاتر.. ثقيل 2008 وحسب ما كتبت الدار عن الرواية، فإن الروائي يغوص بها في عوالم تشتبك فيهما الجريمة بالنفوذ السياسي، وعوالم شركات الإنتاج والفن والفنانين، بسرد رشيق ورغبة بتعرية المسكوت عنه، وكشف المستور في داخل العلاقات المجتمعية ومنظومة بنائها، في ظلّ القمع والخوف والاستبداد في حضرة دولة البوليس والحزب الأوحد. هكذا تبدو الرواية التي صنفها بعض الكتاب والنقاد بـ”الرواية السورية الجديدة”، رواية تحاول أن تحفر في الواقع المرير لحياتنا وتتحدى سلطة القهر، لا تبحث عن السلام المفرط الراكن للمهادنة، وكأنها رواية تحارب من أجل أن تهزم كل فنون السرد القديمة، وبالأخص خرق كل المحرمات من أجل المصالحة مع واقع جديد صنعته الثورة السورية، وذلك بحسب وصف أحمد صلال في أورينت نتأصدر الشاعر والروائي عمر قدور رواية جديدة بعنوان “من لا يعرف سيمون” عن دار نون، وتعتبر هذه الرواية الرابعة له بعد كل من حواف خشنة 2002، أسماء للنسيان 2007، هواء فاتر.. ثقيل 2008 وحسب ما كتبت الدار عن الرواية، فإن الروائي يغوص بها في عوالم تشتبك فيهما الجريمة بالنفوذ السياسي، وعوالم شركات الإنتاج والفن والفنانين، بسرد رشيق ورغبة بتعرية المسكوت عنه، وكشف المستور في داخل العلاقات المجتمعية ومنظومة بنائها، في ظلّ القمع والخوف والاستبداد في حضرة دولة البوليس والحزب الأوحد. هكذا تبدو الرواية التي صنفها بعض الكتاب والنقاد بـ”الرواية السورية الجديدة”، رواية تحاول أن تحفر في الواقع المرير لحياتنا وتتحدى سلطة القهر، لا تبحث عن السلام المفرط الراكن للمهادنة، وكأنها رواية تحارب من أجل أن تهزم كل فنون السرد القديمة، وبالأخص خرق كل المحرمات من أجل المصالحة مع واقع جديد صنعته الثورة السورية، وذلك بحسب وصف أحمد صلال في أورينت نت


أضف تعليق