تخطي التنقل

لقد تم غلق باب الترشح في الدورة العاشرة.

روايات 1919 وفرانكشتاين فى بغداد والبارمان وجوانتانامو الأكثر مبيعًا

روايات 1919 وفرانكشتاين فى بغداد والبارمان وجوانتانامو الأكثر مبيعًا

تصدرت كل من رواية “1919”، للكاتب الشاب أحمد مراد، ورواية “فرانكشتاين فى بغداد” للكاتب العراقى أحمد سعداوى، والحائزة على جائزة البوكر للرواية العربية لعام 2014م. مبيعات الكتب الأكثر مبيعًا خلال الأسابيع الثلاثة الماضية فى أغلب المكتبات . وبحسب مكتبة “أ” فقد ذكرت أن رواية “فرانكشتاين فى بغداد” والحاصلة على جائزة البوكر العربية للرواية، قد احتلت المركز الأول فى نسبة المبيعات، ويليها رواية “ساق البامبو” للكاتب الكويتى سعود السنعوسى، والتى فاز عنها بجائزة البوكر العالمية للرواية العربية لعام 2013، ويليها روايتى “1919” و”الفيل الأزرق” للكاتب أحمد مراد، ثم رواية “باب الخروج” للكاتب عز الدين شكرى فشير، وحلت فى المركز السادس رواية “الأسود يليق بك” للروائية الجزائرية أحلام مستغمانى، ويليها رواية “ذات” للكاتب صنع الله إبراهيم، ثم رواية “هيبتا” للكاتب محمد صادق. وأما مكتبة “ديوان” فقد ذكرت أن رواية “فيرتيجو” لأحمد مراد جاءت فى المرتبة الثانية بعد “1919”، ويليها كتاب “محطة الرمل” للكاتب أحمد سلامة، وفى المركز الرابع جاءت رواية “البارمان” للمستشار أشرف العشماوى، والمركز الخامس رواية “الممسوس” للكاتب محمد عصمت، ويليها رواية “جوانتنامو” للدكتور يوسف زيدان. وبحسب مكتبة الشروق جاء فى المرتبة الثانية بعد “1919”، رواية “جوانتانامو” للدكتور يوسف زيدان، والمرتبة الثالثة كتاب “28 حرف” للفنان أحمد حلمى، ويليه كتاب “الرجل من بولاق والنساء من أول فيصل” للكاتب إيهاب معوض، والمركز الرابع جائت رواية “2 ضباط” للكاتب عصام يوسف، ويليها كتاب “فى أوربا والدول المتخلفة” للكاتب بلال فضل، بينما جاءت رواية “عزازيل” للدكتور يوسف زيدان فى المرتبة السادسة، ويليها رواية “فيرتيجو” لأحمد مراد. وتعد رواية”1919″ الرواية الرابعة للكاتب أحمد مراد، والتي تدور أحداثها، حول شخصية “أحمد عبد الحى كيرة” شاب مصرى كان أبوه ضابطا بالمدفعية، وألقى القبض عليه، وحوكم وأعدم رميا بالرصاص لدوره فى الثورة العرابية فى القرن التاسع عشر، وتطرق أحداثها لثورة 1919 وسعد زغلول وتعنت البريطانيين. أما رواية “فرانكشتاين فى بغداد” يتتبع فيها العراقى أحمد سعداوى، تفاصيل حياة مواطن عراقى يدعى “هادى العتاك” الذى يسكن حى البتاويين وسط بغداد، ويبيع الأجهزة العتيقة المستهلكة والمستعملة، وتدور الرواية فى عالم من الفانتازيا الخيالية، ليرصد من خلاله العديد من المطاردات البوليسية، التى يتعرض لها.


أضف تعليق