تخطي التنقل

لقد تم غلق باب الترشح في الدورة العاشرة.

حسين علي حسين يعود برواية «حافة اليمامة» ومجموعتي القصص «المقهى» و«ومزيكا» حسين علي حسين يعود برواية «حافة اليمامة» ومجموعتي القصص «المقهى» و«ومزيكا»

حسين علي حسين يعود برواية «حافة اليمامة» ومجموعتي القصص «المقهى» و«ومزيكا» <!--:en-->حسين علي حسين يعود برواية «حافة اليمامة» ومجموعتي القصص «المقهى» و«ومزيكا»

تحمل الكتابات السردية للقاص السعودي حسين علي حسين نكهة خاصة، هي خليط من رائحة القرية وحكايات الزمن الجميل، لكن توقف عن النشر منذ نحو ربع قرن، وهو يعود اليوم لممارسة لعبته المفضلة، وإن بثوب جديد: الرواية، إذ أصدر مؤخرا رواية «حافة اليمامة»، بجانب إصداره مجموعتين قصصيتين جديدتين هما «المقهى» و«ومزيكا». «حافة اليمامة» هي الرواية الأولى بالنسبة للكاتب، وإن كان قد كتبها منذ أعوام مضت، لكنه لم ينشر شيئا منذ عام 1990. فأصدر هذه الرواية ومعها مجموعة قصصية باسم «المقهى» وأخرى باسم «مزيكا». «حافة اليمامة» تتحدث عن مرحلة من تاريخ السعودية، تدور أحداثها بين مدينتين هما المدينة المنورة والخرج، وفي الوسط مدينة أخرى هي مدينة الرياض، وهي تجسد رحلة مجموعة من الشباب والباحثين عن العمل. وكانت هناك مشاريع في مدينة الخرج لجعلها مصيفا ومركزا للدولة في وقت الصيف، وكانت الحالة في هذه المدينة منتعشة بفعل هذه الخطوات التي حصلت، ولكن الرواية بطبيعة الحال تعالج اللواعج والأحداث والمشكلات والتأثيرات الاجتماعية التي تتعرض لها هذه المجموعة من الشباب الباحثين عن فرصة للعمل، إذ إن بعضهم استقر والبعض الآخر عاد بينما تاه آخرون بين اليمامة والرياض وغيرها. بالنسبة للمجموعة القصصية «مزيكا» فهي تضم 50 قصة قصيرة جدا، وأربع قصص قصيرة عادية. أما مجموعة «المقهى» فهي قصص قصيرة بالمفهوم الفني، وكلأ هذه القصص كتبت على مدار 10 أعوام، وقد قدم في هذه القصص شيء مختلف.تحمل الكتابات السردية للقاص السعودي حسين علي حسين نكهة خاصة، هي خليط من رائحة القرية وحكايات الزمن الجميل، لكن توقف عن النشر منذ نحو ربع قرن، وهو يعود اليوم لممارسة لعبته المفضلة، وإن بثوب جديد: الرواية، إذ أصدر مؤخرا رواية «حافة اليمامة»، بجانب إصداره مجموعتين قصصيتين جديدتين هما «المقهى» و«ومزيكا». «حافة اليمامة» هي الرواية الأولى بالنسبة للكاتب، وإن كان قد كتبها منذ أعوام مضت، لكنه لم ينشر شيئا منذ عام 1990. فأصدر هذه الرواية ومعها مجموعة قصصية باسم «المقهى» وأخرى باسم «مزيكا». «حافة اليمامة» تتحدث عن مرحلة من تاريخ السعودية، تدور أحداثها بين مدينتين هما المدينة المنورة والخرج، وفي الوسط مدينة أخرى هي مدينة الرياض، وهي تجسد رحلة مجموعة من الشباب والباحثين عن العمل. وكانت هناك مشاريع في مدينة الخرج لجعلها مصيفا ومركزا للدولة في وقت الصيف، وكانت الحالة في هذه المدينة منتعشة بفعل هذه الخطوات التي حصلت، ولكن الرواية بطبيعة الحال تعالج اللواعج والأحداث والمشكلات والتأثيرات الاجتماعية التي تتعرض لها هذه المجموعة من الشباب الباحثين عن فرصة للعمل، إذ إن بعضهم استقر والبعض الآخر عاد بينما تاه آخرون بين اليمامة والرياض وغيرها. بالنسبة للمجموعة القصصية «مزيكا» فهي تضم 50 قصة قصيرة جدا، وأربع قصص قصيرة عادية. أما مجموعة «المقهى» فهي قصص قصيرة بالمفهوم الفني، وكلأ هذه القصص كتبت على مدار 10 أعوام، وقد قدم في هذه القصص شيء مختلف.


أضف تعليق