تخطي التنقل

لقد تم غلق باب الترشح في الدورة العاشرة.

ترجمة وتدريس الطبعة الثانية من رواية “امرأة غير قابلة للكسر”ترجمة وتدريس الطبعة الثانية من رواية “امرأة غير قابلة للكسر”

ترجمة وتدريس الطبعة الثانية من رواية “امرأة غير قابلة للكسر”<!--:en-->ترجمة وتدريس الطبعة الثانية من رواية “امرأة غير قابلة للكسر”

صدر للكاتب الصحفي محمد رفعت الطبعة الثانية من رواية “امرأة غير قابلة للكسر”، عن دار روعة للطبع والنشر، حيث كتبت الناقدة أمل محفوظ دراسة نقدية حول الرواية، واختير الدكتور “أحمد توجو” أستاذ الأدب العربي بجامعة “جلاسجو” الأنجليزية لترجمتها وتدريسها لطلابه بالجامعة. وقالت الدكتورة أمل في مقدمة الدراسة بأن الرواية تشد القارء بعنوانها واستطاع الكاتب “سبر أغوار” بتميزه أن يشد القارء لقراءتها، حيث أنها تحمل الرمزية في اعلى المستويات من الكتابة، حيث شدها العنوان ووجدت أن الكاتب يريد ان يقول لنا انه لا يزال هناك نوع من النساء لا تكسرها ولا تهزمها الظروف. وتضيف الناقدة:” هي امرأة من أسرة عريقة، والدها شوكت الذي كان حكمدارا سليل الحسب والنسب ، تلك المرأة التي تزوجت من رجل أحبته عندما وجدت فيه الرومانسية والرقة وأشياء كثيرة كانت تبحث عنها في فتى أحلامها، ثم اصابتها الصدمة عندما اكتشفت بعدما تزوجته وأنجبت منه ثلاث زهرات بأنه منسحق ومنكسر، وقد يظلم القارئ ” شاهيناز شوكت ” لقوتها وظلمها، ولكن الكاتب يقف بحرفية شديدة موقف الحياد من شخصية الزوج والزوجة ويترك لنا نحن حرية التفكير ومعرفة من الظالم ومن المظلوم” . ويذكر أن الكاتب الصحفي والروائي محمد رفعت عضو جمعية كتاب ونقاد السينما، وصدر له من قبل رواية رقصة اللبلاب 2009 عن دار هيفن، وديوان شعر “جرب أن تفقد ذاكرتك” عام 1990، وكتاب “محاورات المصريين” عن دار شرقيات عام 2011، وكتاب “من قتل إبراهيم الفقي” عن دار كتابي 2014، وله تحت الطبع كتاب بعنوان “الآخر بين الرواية والشاشة”.صدر للكاتب الصحفي محمد رفعت الطبعة الثانية من رواية “امرأة غير قابلة للكسر”، عن دار روعة للطبع والنشر، حيث كتبت الناقدة أمل محفوظ دراسة نقدية حول الرواية، واختير الدكتور “أحمد توجو” أستاذ الأدب العربي بجامعة “جلاسجو” الأنجليزية لترجمتها وتدريسها لطلابه بالجامعة. وقالت الدكتورة أمل في مقدمة الدراسة بأن الرواية تشد القارء بعنوانها واستطاع الكاتب “سبر أغوار” بتميزه أن يشد القارء لقراءتها، حيث أنها تحمل الرمزية في اعلى المستويات من الكتابة، حيث شدها العنوان ووجدت أن الكاتب يريد ان يقول لنا انه لا يزال هناك نوع من النساء لا تكسرها ولا تهزمها الظروف. وتضيف الناقدة:” هي امرأة من أسرة عريقة، والدها شوكت الذي كان حكمدارا سليل الحسب والنسب ، تلك المرأة التي تزوجت من رجل أحبته عندما وجدت فيه الرومانسية والرقة وأشياء كثيرة كانت تبحث عنها في فتى أحلامها، ثم اصابتها الصدمة عندما اكتشفت بعدما تزوجته وأنجبت منه ثلاث زهرات بأنه منسحق ومنكسر، وقد يظلم القارئ ” شاهيناز شوكت ” لقوتها وظلمها، ولكن الكاتب يقف بحرفية شديدة موقف الحياد من شخصية الزوج والزوجة ويترك لنا نحن حرية التفكير ومعرفة من الظالم ومن المظلوم” . ويذكر أن الكاتب الصحفي والروائي محمد رفعت عضو جمعية كتاب ونقاد السينما، وصدر له من قبل رواية رقصة اللبلاب 2009 عن دار هيفن، وديوان شعر “جرب أن تفقد ذاكرتك” عام 1990، وكتاب “محاورات المصريين” عن دار شرقيات عام 2011، وكتاب “من قتل إبراهيم الفقي” عن دار كتابي 2014، وله تحت الطبع كتاب بعنوان “الآخر بين الرواية والشاشة”.


أضف تعليق