تخطي التنقل

لقد تم فتح باب الترشح في مسابقة كتارا للرواية والفن التشكيلي.

الكاتبة المصرية صفاء النجار تصدر رواية «حسن الختام» الكاتبة المصرية صفاء النجار تصدر رواية «حسن الختام»

الكاتبة المصرية صفاء النجار تصدر رواية «حسن الختام»  <!--:en-->الكاتبة المصرية صفاء النجار تصدر رواية «حسن الختام»

أصدرت الكاتبة المصرية صفاء النجار رواية جديدة بعنوان «حسن الختام» ،عن دار رؤية للنشر والتوزيع بالقاهرة. و تدور الرواية حول فنانة تشكيلية اسمها حبيبة تنشأ داخل عائلة ريفية لكنها تعيش في حي “الزمالك” الراقي، والتي تظهر الدور الإيجابي الذي تمارسه نساء العائلة من أجل الحفاظ على تماسكها في مقابل سلبية رجالها، ومحاولة إيجاد خلاصها الخاص متمثلاً في رؤيتها الخاصة لتاريخ العلاقة بين الرجل والمرأة، لاتقف الرواية عند حدود النص السردي التقليدي، لكنها تستغل كثيراً من آليات السرد من أجل تحقيق هدفها التعبيري، فنجد فيها تداخلاً تاماً بين أنماط السارد المختلفة، فالضمير هو العليم ببواطن الأمور يسيطر على جزء لا بأس به من النص السردي، غير أنه يتراجع ليترك المجال لـ «حبيبة» لتحكي عن نفسها وتقدم وجهة نظرها الخاصة من طريق استخدام الضمير (أنا) في السرد. كما أنها تتحول في أحيان أخرى لاستخدام الضمير (أنتِ) معبراً عن رؤيتها الخاصة لنفسها، وفي الوقت ذاته تقوم بعمل مزيج متعدد المستويات بين ألعاب الزمن المختلفة، بين «الفلاش باك»، و«الفلاش فوروارد»، والأحلام وأحلام اليقظة والهلاوس لتعبر عن وجود خاص لوعي الشخصية ورؤيتها التي تحاول جعلها مكوناً أساسياً في روايتها. وجدير بالذكر أن الكاتبة لها اصدارات أخرى، حيت صدرت لها مجموعة قصصية بعنوان “البنت التي سرقت طول أخيها”، ورواية بعنوان “استقالة ملك الموت “.أصدرت الكاتبة المصرية صفاء النجار رواية جديدة بعنوان «حسن الختام» ،عن دار رؤية للنشر والتوزيع بالقاهرة. و تدور الرواية حول فنانة تشكيلية اسمها حبيبة تنشأ داخل عائلة ريفية لكنها تعيش في حي “الزمالك” الراقي، والتي تظهر الدور الإيجابي الذي تمارسه نساء العائلة من أجل الحفاظ على تماسكها في مقابل سلبية رجالها، ومحاولة إيجاد خلاصها الخاص متمثلاً في رؤيتها الخاصة لتاريخ العلاقة بين الرجل والمرأة، لاتقف الرواية عند حدود النص السردي التقليدي، لكنها تستغل كثيراً من آليات السرد من أجل تحقيق هدفها التعبيري، فنجد فيها تداخلاً تاماً بين أنماط السارد المختلفة، فالضمير هو العليم ببواطن الأمور يسيطر على جزء لا بأس به من النص السردي، غير أنه يتراجع ليترك المجال لـ «حبيبة» لتحكي عن نفسها وتقدم وجهة نظرها الخاصة من طريق استخدام الضمير (أنا) في السرد. كما أنها تتحول في أحيان أخرى لاستخدام الضمير (أنتِ) معبراً عن رؤيتها الخاصة لنفسها، وفي الوقت ذاته تقوم بعمل مزيج متعدد المستويات بين ألعاب الزمن المختلفة، بين «الفلاش باك»، و«الفلاش فوروارد»، والأحلام وأحلام اليقظة والهلاوس لتعبر عن وجود خاص لوعي الشخصية ورؤيتها التي تحاول جعلها مكوناً أساسياً في روايتها. وجدير بالذكر أن الكاتبة لها اصدارات أخرى، حيت صدرت لها مجموعة قصصية بعنوان “البنت التي سرقت طول أخيها”، ورواية بعنوان “استقالة ملك الموت “.


أضف تعليق